جوزة الطيب

الماش الأخضر المجروش: فوائد غذائية واستخدامات متنوعة

ما هو الماش الأخضر المجروش؟

الماش الأخضر المجروش، المعروف أيضًا باسم البازلاء الصفراء المنشقة، هو نوع من البقوليات ينتمي إلى عائلة البقوليات. يتميز بلونه الأخضر الفاتح وحجمه الصغير وطعمه الترابي قليلاً.

يُعد الماش الأخضر المجروش مصدرًا غنيًا بالعناصر الغذائية الهامة، بما في ذلك:

• البروتين: يُعد مصدرًا ممتازًا للبروتين النباتي، مما يجعله خيارًا رائعًا للنباتيين والنباتيين.
• الألياف: غني بالألياف، مما يساعد على الهضم وتعزيز الشعور بالشبع والتحكم في مستويات السكر في الدم.
• الحديد: مصدر غني بالحديد، وهو معدن ضروري لحمل الأكسجين في جميع أنحاء الجسم. يمكن أن يساعد الحديد في منع فقر الدم.
• الفيتامينات والمعادن: يحتوي على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن، بما في ذلك فيتامينات ب، والزنك، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم. تساعد هذه العناصر الغذائية في دعم الوظائف الحيوية للجسم.

فوائد الماش الأخضر المجروش:

• يدعم صحة القلب: قد يساعد الماش الأخضر المجروش في تعزيز صحة القلب عن طريق خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة مستويات الكوليسترول المفيد (HDL).
• يساعد على خفض ضغط الدم: أظهرت بعض الدراسات أن الماش الأخضر المجروش قد يساعد في خفض ضغط الدم.
• يعزز صحة الجهاز الهضمي: غني بالألياف، مما يساعد على تحسين صحة الجهاز الهضمي عن طريق معالجة عسر الهضم والإمساك.
• يساعد على إنقاص الوزن: قد يساعد الماش الأخضر المجروش على إنقاص الوزن عن طريق تعزيز الشعور بالشبع وتقليل الشهية.
• يساعد على خفض مستوى السكر في الدم: أظهرت الدراسات أن الماش الأخضر المجروش قد يساعد في خفض مستوى السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع 2.
• غني بمضادات الأكسدة: يحتوي على مضادات الأكسدة التي قد تساعد في حماية الجسم من الجذور الحرة.
• قد يساعد في تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.

استخدامات الماش الأخضر المجروش:

• الحساء: يمكن استخدامه لصنع الحساء اللذيذ والمغذي.
• اليخنات: يمكن إضافته إلى اليخنات لزيادة محتوى البروتين والألياف.
• السلطات: يمكن إضافته إلى السلطات لزيادة محتوى البروتين والألياف.
• الأطباق النباتية: يمكن استخدامه لصنع البرغر أو كرات اللحم أو غيرها من الأطباق النباتية.
• الأرز: يمكن طهيه مع الأرز كبديل صحي للأرز الأبيض.
• التوابل: يمكن طحنه وتحويله إلى توابل غنية بالبروتين.
• الحلويات: يمكن استخدامه في بعض الحلويات الشرقية.

وصفة لحساء الماش الأخضر المجروش:

المقادير:

• 1 كوب ماش أخضر مجروش، مغسول
• 4 أكواب مرق خضار
• 1 بصلة، مقطعة مكعبات
• 2 فص ثوم، مفروم
• 2 جزر، مقطعة مكعبات
• 1 ساق كرفس، مقطعة مكعبات
• 1 (14.5 أوقية) علبة طماطم مقطعة مكعبات، غير مصفاة
• 1 ملعقة صغيرة كمون
• 1/2 ملعقة صغيرة ملح
• 1/4 ملعقة صغيرة فلفل أسود
• 1/4 كوب بقدونس طازج مفروم، للتزيين (اختياري)

تعليمات:

1. في قدر كبير، يُسخن 1 ملعقة كبيرة من زيت الزيتون على نار متوسطة. أضف البصل واطبخ حتى يصبح طريًا، حوالي 5 دقائق.
2. أضف الثوم والجزر والكرفس واطبخ لمدة 5 دقائق أخرى. 3

سميد ناعم هو نوع من دقيق القمح يتم صنعه من طحن حبوب القمح الصلبة حتى تصبح ناعمة جدًا. غالبًا ما يستخدم في صنع المعجنات والخبز، مثل المعكرونة والبيتزا والكعك والبسكويت.

يُعتبر السميد الناعم مصدرًا جيدًا للكربوهيدرات والألياف والبروتين. كما أنه مصدر جيد للحديد والزنك وفيتامين ب 6.

فيما يلي بعض النصائح لاستخدام السميد الناعم في الطهي:

• يمكن استخدام السميد الناعم بدلاً من الدقيق متعدد الأغراض في العديد من الوصفات.
• السميد الناعم يجعل المعجنات أكثر تماسكًا ودسامة.
• يمكن استخدام السميد الناعم لتغليف اللحوم أو الخضروات قبل القلي أو الشواء.
• يمكن استخدام السميد الناعم لزيادة سماكة الحساء واليخنات.

الترمس المر: فوائد غذائية واستخدامات متنوعة

ما هو الترمس المر؟

الترمس المر، المعروف أيضًا باسم الترمس البلدي، هو نوع من البقوليات ينتمي إلى عائلة البقوليات. يتميز بلونه الأصفر الفاتح وحجمه الصغير وطعمه المر قليلاً.

يُعد الترمس المر مصدرًا غنيًا بالعناصر الغذائية الهامة، بما في ذلك:

• البروتين: يُعد مصدرًا ممتازًا للبروتين النباتي، مما يجعله خيارًا رائعًا للنباتيين والنباتيين.
• الألياف: غني بالألياف، مما يساعد على الهضم وتعزيز الشعور بالشبع والتحكم في مستويات السكر في الدم.
• الحديد: مصدر غني بالحديد، وهو معدن ضروري لحمل الأكسجين في جميع أنحاء الجسم. يمكن أن يساعد الحديد في منع فقر الدم.
• الفيتامينات والمعادن: يحتوي على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن، بما في ذلك فيتامينات ب، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم، والزنك. تساعد هذه العناصر الغذائية في دعم الوظائف الحيوية للجسم.

فوائد الترمس المر:

• يدعم صحة القلب: قد يساعد الترمس المر في تعزيز صحة القلب عن طريق خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة مستويات الكوليسترول المفيد (HDL).
• يساعد على خفض ضغط الدم: أظهرت بعض الدراسات أن الترمس المر قد يساعد في خفض ضغط الدم.
• يعزز صحة الجهاز الهضمي: غني بالألياف، مما يساعد على تحسين صحة الجهاز الهضمي عن طريق معالجة عسر الهضم والإمساك.
• يساعد على إنقاص الوزن: قد يساعد الترمس المر على إنقاص الوزن عن طريق تعزيز الشعور بالشبع وتقليل الشهية.
• يساعد على خفض مستوى السكر في الدم: أظهرت الدراسات أن الترمس المر قد يساعد في خفض مستوى السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع 2.
• غني بمضادات الأكسدة: يحتوي على مضادات الأكسدة التي قد تساعد في حماية الجسم من الجذور الحرة.
• قد يساعد في تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.

استخدامات الترمس المر:

• يمكن تناوله مسلوقًا أو مشويًا كوجبة خفيفة أو كجزء من وجبة رئيسية.
• يمكن إضافته إلى الحساء واليخنات والسلطات.
• يمكن طحنه وتحويله إلى دقيق أو مسحوق لاستخدامه في المخبوزات أو العصائر.
• يمكن استخدامه لصنع الحليب النباتي.
• يمكن استخدامه في بعض الأطباق العربية الشرقية.

وصفة تحضير الترمس المر:

المقادير:

• 1 كوب ترمس مر
• 4 أكواب ماء
• 1 ملعقة صغيرة ملح (اختياري)

تعليمات:

1. اغسل الترمس المر جيدًا.
2. انقعه في الماء لمدة 12 ساعة على الأقل، أو طوال الليل.
3. صفي الترمس من الماء، ثم اغسله مرة أخرى.
4. ضع الترمس في قدر مع الماء والملح.
5. اتركه يغلي، ثم اخفض النار واتركه ينضج على نار هادئة لمدة ساعة أو ساعتين، أو حتى يصبح طريًا.
6. صفي الترمس من الماء، واتركه يبرد.
7. يمكنك تناوله مسلوقًا أو مشويًا أو إضافته إلى الحساء واليخنات والسلطات.

ملاحظة:

• يمكن إضافة المزيد من النكهات إلى الترمس المر أثناء نقعه أو طهيه، مثل البهارات أو الأعشاب.
• يُعد الترمس المر مصدرًا جيدًا للبروتين، لكن يجب على الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى استشارة الطبيب قبل تناوله بكميات كبيرة.

الفاصولياء الحمراء هي نوع من البقوليات، وهي مصدر جيد للألياف والبروتين والحديد. غالبًا ما تستخدم في المأكولات المكسيكية والأمريكية الجنوبية، ويمكن استخدامها في مجموعة متنوعة من الأطباق، مثل الحساء واليخنات والسلطات.

الفاصولياء الحمراء غنية بالفوائد الصحية. فهي مصدر جيد للألياف، والتي يمكن أن تساعد في الهضم وتعزيز الشعور بالامتلاء. كما أنها مصدر جيد للبروتين، وهو ضروري لبناء وإصلاح الأنسجة. الفاصولياء الحمراء غنية أيضًا بالحديد، وهو معدن ضروري لحمل الأكسجين في جميع أنحاء الجسم.

إليك بعض الحقائق الإضافية حول الفاصولياء الحمراء:

• موطنها الأصلي أمريكا الوسطى والجنوبية.
• تم إحضارها لأول مرة إلى أوروبا من قبل المستكشفين الإسبان في القرن السادس عشر.
• الآن هي واحدة من أكثر أنواع البقوليات شعبية في العالم.
• هي مصدر جيد للفيتامينات والمعادن الأخرى، بما في ذلك فيتامين B1 والثيامين والنياسين والمنغنيز.
• يمكن أن تؤكل طازجة أو مجففة أو معلبة.

الفاصولياء الحمراء هي مكون متعدد الاستخدامات يمكن استخدامه في مجموعة متنوعة من الأطباق. فهي مصدر مغذي ولذيذ للألياف والبروتين، وهي إضافة رائعة لأي نظام غذائي.

الكينوا

الفوائد:

• غنية بالعناصر الغذائية: تُعد الكينوا مصدرًا ممتازًا للبروتين والألياف والحديد والمغنيسيوم والفوسفور وفيتامينات B.
• خالية من الجلوتين: تُعد الكينوا خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يعانون من مرض الاضطرابات الهضمية أو حساسية الجلوتين.
• مصدر جيد للبروتين النباتي: تُعد الكينوا مصدرًا غنيًا بالبروتين النباتي، مما يجعلها خيارًا ممتازًا للنباتيين والنباتيين.
• قد تساعد في إنقاص الوزن: تُعد الكينوا غنية بالألياف التي تُساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول، مما قد يساعد في إنقاص الوزن.
• قد تُحسّن صحة القلب: تُعد الكينوا مصدرًا جيدًا للألياف والأحماض الدهنية غير المشبعة، التي قد تُساعد على خفض مستوى الكوليسترول وتحسين صحة القلب.
• قد تُقلل من خطر الإصابة بالسرطان: تحتوي الكينوا على مضادات الأكسدة التي قد تُساعد على حماية الخلايا من التلف الذي يُسببه الجذور الحرة، مما قد يُقلل من خطر الإصابة بالسرطان.
• قد تُحسّن صحة الجهاز الهضمي: تُعد الكينوا مصدرًا غنيًا بالألياف التي تُساعد على تحسين صحة الجهاز الهضمي ومنع الإمساك.
• قد تُعزز صحة العظام: تحتوي الكينوا على المغنيسيوم والفوسفور، وهما عنصران هامان لصحة العظام.
• قد تُحسّن وظائف الدماغ: تحتوي الكينوا على الحديد وفيتامين B6، وهما عنصران هامان لوظائف الدماغ.

الأضرار:

• قد تُسبب تهيج الجهاز الهضمي: تحتوي الكينوا على كمية عالية من الألياف، وهذا قد يُسبب بعض الانتفاخ والغازات لدى بعض الأشخاص، خاصةً إذا لم يكونوا معتادين على تناول الأطعمة الغنية بالألياف.
• قد تُسبب الحساسية: يمكن أن يكون بعض الأشخاص حساسين للكينوا، وتشمل أعراض الحساسية:
• الحكة والطفح الجلدي.
• تورم الوجه أو الحلق.
• صعوبة التنفس.
• آلام المعدة والغثيان.
• قد تتفاعل مع بعض الأدوية: تحتوي الكينوا على مركبات تسمى السابونين، والتي قد تتفاعل مع بعض الأدوية، مثل أدوية تخفيف الدم.
• محتوى الزرنيخ: تحتوي الكينوا على كمية صغيرة من الزرنيخ، وهو عنصر سام يمكن أن يُسبب مشاكل صحية إذا تم تناوله بكميات كبيرة.

بشكل عام، تُعتبر الكينوا حبوبًا مغذية وصحية لمعظم الناس.

ومع ذلك، من المهم أن تكون على دراية بالمخاطر المحتملة وتناول الكينوا باعتدال.

إذا كنت تعاني من أي مخاوف صحية، فتحدث إلى طبيبك قبل تناول الكينوا.

نصائح لتقليل مخاطر الكينوا:

• ابدأ بتناول كميات صغيرة من الكينوا وزد الكمية تدريجيًا بمرور الوقت.
• اطبخ الكينوا جيدًا قبل تناولها.
• اشرب الكثير من الماء للمساعدة في الهضم.
• تناول الكينوا مع مصدر للبروبيوتيك، مثل الزبادي أو الكفير.
• اشطف الكينوا جيدًا قبل طهيها.
• اطبخ الكينوا في كمية كبيرة من الماء.
• تجنب طهي الكينوا مع الأرز، حيث يمكن أن يزيد ذلك من امتصاص الزرنيخ.

ملاحظة:

• هذه المعلومات هي للإرشاد فقط وليست بديلاً عن المشورة الطبية.
• استشر طبيبك قبل إجراء أي تغييرات كبيرة على نظامك الغذائي.

الكينوا البيضاء

ما هي الكينوا البيضاء؟

الكينوا البيضاء هي نوع من الكينوا ذات حبة أصغر ولون أفتح من الكينوا السوداء أو الحمراء.

ما هي فوائد الكينوا البيضاء؟

تُشبه الكينوا البيضاء الكينوا السوداء والحمراء في قيمتها الغذائية، وذلك لأنها غنية بالبروتين والألياف والحديد والمغنيسيوم والفوسفور وفيتامينات B.

ما هي فوائد الكينوا البيضاء؟

• غنية بالعناصر الغذائية: تُعد الكينوا البيضاء مصدرًا ممتازًا للبروتين والألياف والحديد والمغنيسيوم والفوسفور وفيتامينات B.
• خالية من الجلوتين: تُعد الكينوا البيضاء خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يعانون من مرض الاضطرابات الهضمية أو حساسية الجلوتين.
• مصدر جيد للبروتين النباتي: تُعد الكينوا البيضاء مصدرًا غنيًا بالبروتين النباتي، مما يجعلها خيارًا ممتازًا للنباتيين والنباتيين.
• قد تساعد في إنقاص الوزن: تُعد الكينوا البيضاء غنية بالألياف التي تُساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول، مما قد يساعد في إنقاص الوزن.
• قد تُحسّن صحة القلب: تُعد الكينوا البيضاء مصدرًا جيدًا للألياف والأحماض الدهنية غير المشبعة، التي قد تُساعد على خفض مستوى الكوليسترول وتحسين صحة القلب.
• قد تُقلل من خطر الإصابة بالسرطان: تحتوي الكينوا البيضاء على مضادات الأكسدة التي قد تُساعد على حماية الخلايا من التلف الذي يُسببه الجذور الحرة، مما قد يُقلل من خطر الإصابة بالسرطان.
• قد تُحسّن صحة الجهاز الهضمي: تُعد الكينوا البيضاء مصدرًا غنيًا بالألياف التي تُساعد على تحسين صحة الجهاز الهضمي ومنع الإمساك.
• قد تُعزز صحة العظام: تحتوي الكينوا البيضاء على المغنيسيوم والفوسفور، وهما عنصران هامان لصحة العظام.
• قد تُحسّن وظائف الدماغ: تحتوي الكينوا البيضاء على الحديد وفيتامين B6، وهما عنصران هامان لوظائف الدماغ.

ما هي أضرار الكينوا البيضاء؟

• قد تُسبب تهيج الجهاز الهضمي: تحتوي الكينوا البيضاء على كمية عالية من الألياف، وهذا قد يُسبب بعض الانتفاخ والغازات لدى بعض الأشخاص، خاصةً إذا لم يكونوا معتادين على تناول الأطعمة الغنية بالألياف.
• قد تُسبب الحساسية: يمكن أن يكون بعض الأشخاصحساسين للكينوا، وتشمل أعراض الحساسية:
• الحكة والطفح الجلدي.
• تورم الوجه أو الحلق.
• صعوبة التنفس.
• آلام المعدة والغثيان.
• قد تتفاعل مع بعض الأدوية: تحتوي الكينوا البيضاء على مركبات تسمى السابونين، والتي قد تتفاعل مع بعض الأدوية، مثل أدوية تخفيف الدم.
• محتوى الزرنيخ: تحتوي الكينوا البيضاء على كمية صغيرة من الزرنيخ، وهو عنصر سام يمكن أن يُسبب مشاكل صحية إذا تم تناوله بكميات كبيرة.

بشكل عام، تُعتبر الكينوا البيضاء حبوبًا مغذية وصحية لمعظم الناس.

ومع ذلك، من المهم أن تكون على دراية بالمخاطر المحتملة وتناول الكينوا البيضاء باعتدال.

إذا كنت تعاني من أي مخاوف صحية، فتحدث إلى طبيبك قبل تناول الكينوا البيضاء.

نصائح لتقليل مخاطر الكينوا البيضاء:

• **ابدأ بتناول كميات صغيرة من الكينوا البيضاء وزد الكمية تدريجيًا بمرور